النقاط الرئيسية
النقطة | التفاصيل |
---|---|
تصدير المنتجات | لأكثر من 35 دولة حول العالم |
مشاريع الاستزراع | توزع على مواقع متصلة بالبحر مباشرة |
تجهيز المشاريع | يتضمن عدة مراحل واشتراطات تقنية محددة |
كمية الأسماك المنتجة | تصل إلى آلاف الأطنان |
مقال
تصدر المملكة منتجات الأسماك والروبيان لأكثر من 35 دولة حول العالم. وأكد مدير عام الإدارة العامة لتربية الأحياء المائية في وزارة البيئة والمياه والزراعة، حمد الجاسر، لـ«الوطن» أن المملكة تصدر ثروتها السمكية للعديد من الأسواق العالمية، حيث يتم تصدير المنتجات السمكية السعودية إلى أكثر من 35 دولة حول العالم، أبرزها: الصين، وروسيا، ودول الاتحاد الأوروبي.
تجهيز المشاريع
وأوضح الجاسر أن تجهيزات مشاريع الاستزراع السمكي «المائي» تختلف في المزارع البحرية عن المزارع بالمياه الداخلية من حيث المساحة وأساليب العمل والاشتراطات، وتتركز في أحواض للتربية وفلاتر لتنقية المياه، وتشمل «مفرخة» و«محجر»، وكامل التجهيزات المطلوبة لطبيعة عمل المشروع. ومن الاشتراطات الالتزام بطرق ممارسات الاستزراع الجيدة التي تفرضها الوزارة، والالتزام بتطبيق معايير الأمن الحيوي، والالتزام البيئي، وجودة المنتجات الوطنية، والالتزام بالمحتوى المحلي.
منع الهدر المائي
بدوره، أفاد رئيس مجلس إدارة جمعية «وطني» للاستزراع المائي، وليد العفالق، بأن الطلب على مبيعات مشاريع الاستزراع داخل المملكة كبير جدًا، لاعتبارات عدة، من بينها: استيراد المملكة كميات كبيرة من الأسماك من الخارج، علاوة على أن الصيد اليدوي للأسماك فيه استنزاف للجهد في أوساط البحار، لافتا إلى تجهيز مشاريع الاستزراع بـ«النظام المغلق»، للحصول على الدعم الوزاري والتراخيص، مع تأكيد تدوير المياه في المشاريع (الحد الأعلى لهدر المياه 10%).
كمية الأسماك المنتجة عبر الاستزراع حسب آخر إحصائية لهيئة الإحصاء «بالطن»:
الروبيان = 67.708.0
البلطي = 14.538.5
السبيطي = 1.080.0
الدنيس الأوروبي = 3.195.0
أسماك أخرى = 3.028.1
الإجمالي = 89.550
FAQ
ما عدد الدول التي تصدر المملكة منتجاتها السمكية إليها؟
أكثر من 35 دولة حول العالم.
ما هي الاشتراطات الرئيسية لمشاريع الاستزراع السمكي في المملكة؟
الالتزام بمعايير الأمن الحيوي والبيئي وجودة المنتجات والمحتوى المحلي.
كيف يتم منع الهدر المائي في مشاريع الاستزراع؟
من خلال تجهيز الأنظمة بـ«النظام المغلق» وتدوير المياه.