النقاط الرئيسية
برنامج نووي مدني | واشنطن والرياض على وشك الانتهاء من صفقات ثنائية |
إقامة دولة فلسطينية | وضوح الموقف السعودي بشأن الدولة الفلسطينية |
مكاسب للبلدين | التطلعات السعودية والأمريكية في الصفقات |
إنهاء حرب غزة | الضغوط الدبلوماسية لإنهاء الصراع في غزة |
برنامج نووي مدني
- في مارس الماضي، تم الكشف عن محادثات بين واشنطن والرياض
- الرياض تريد تطوير برنامج نووي مدني
إقامة دولة فلسطينية
- السعودية تصر على إقامة دولة فلسطينية
- الشروط السعودية للتطبيع مع إسرائيل
مكاسب للبلدين
- الرياض تسعى للحصول على أسلحة أمريكية وتكنولوجيا نووية مدنية
- واشنطن تهدف إلى انتصار دبلوماسي قبل الانتخابات الرئاسية
إنهاء حرب غزة
- الحاجة لانحسار الصراع في غزة
- الضغوط على إسرائيل للمشاركة في إقامة دولة فلسطينية
كشف صحيفة «فاينانشال تايمز» البريطانية، نقلا عن مسؤولين أمريكيين كبار هذا الأسبوع، أن واشنطن والرياض على وشك الانتهاء من سلسلة من الصفقات الثنائية، بما في ذلك اتفاقية دفاع وتعاون أمريكي في البرنامج النووي المدني الناشئ في المملكة.
وقال وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، قبل 4 أسابيع، إن المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة اقتربتا «للغاية» من إبرام الاتفاقيات الثنائية بين البلدين، التي تشمل اتفاقا أمنيا.
وأضاف: «بالنسبة للاتفاقيات الثنائية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة، نحن قريبون للغاية».
FAQ
هل تتضمن الصفقات التي تم الكشف عنها تبادلًا تقنيات حديثة؟
نعم، من المتوقع أن تتضمن الاتفاقيات تبادلًا لتقنيات حديثة بين السعودية والولايات المتحدة.
هل هناك شروط محددة من السعودية للتطبيع مع إسرائيل؟
نعم، تصر السعودية على إقامة دولة فلسطينية كشرط أساسي للتطبيع مع إسرائيل.
هل الموقف السعودي واضح بشأن الحرب في غزة؟
نعم، يصر السعودية على إنهاء الصراع في غزة كجزء من الصفقات المستقبلية مع الولايات المتحدة.
ما هي المكاسب المتوقعة لكلا البلدين من هذه الصفقات؟
من المتوقع أن تحصل الرياض على أسلحة أمريكية متطورة والوصول إلى التكنولوجيا النووية المدنية، بينما تسعى واشنطن لتحقيق انتصار دبلوماسي.