النقاط الرئيسية
الحادث: | هجوم مسلح على سجن في فرنسا |
الضحايا: | حراس السجن وجرحى خطيرين |
الهارب: | محمد أ. (30 سنة)، مشتبه في جريمة قتل سابقة |
التحقيقات: | عملية مطاردة واسعة النطاق |
الشرطة تتحدث عن الهجوم
قالت الشرطة إن اثنين على الأقل من حراس أحد السجون الفرنسية قتلا بالرصاص وأصيب 3 بجروح خطيرة، الثلاثاء، بعد أن نصب مسلحون كمينا لسيارة تابعة للسجن لتحرير أحد النزلاء.
وأضافت الشرطة أنها بدأت عملية مطاردة واسعة النطاق.
تصاعدت جرائم المخدرات في أنحاء أوروبا، التي انتشر بها الكوكايين خلال السنوات الماضية. وتعد مرسيليا مركزا لعنف عصابات الاتجار في فرنسا.
بيان الرئيس ماكرون
من جانبه، قال الرئيس ماكرون يكتب في حسابه على منصة “إكس”: الهجوم الذي وقع صباح اليوم وأودى بحياة ضباط السجن يشكل صدمة لنا جميعا. الأمّة تقف إلى جانب أهاليهم والجرحى وزملائهم، ويتم بذل كل الجهود للعثور على مرتكبي هذه الجريمة حتى يتم تحقيق العدالة.
وذكرت تقارير إعلامية محلية أن النزيل الهارب يدعى محمد أ. ويبلغ من العمر 30 عاما.
عملية البحث والمطاردة
وقال مصدر في الشرطة الفرنسية إن الهارب يشتبه في أنه أمر بارتكاب جريمة قتل في مرسيليا، وكانت له علاقات بعصابة “السود” القوية في المدينة.
وقال وزير الداخلية جيرالد دارمانان إن عملية مطاردة واسعة النطاق قد بدأت.
وأظهرت صور منشورة عبر منصات التواصل الاجتماعي رجلين ملثمين على الأقل يحملان بنادق بالقرب من سيارة دفع رباعي مشتعلة ويبدو أنها اصطدمت بمقدمة سيارة السجن.
FAQ
هل تم القبض على المهاجمين؟
لا، لم يتم القبض على المهاجمين حتى الآن.
هل هناك أي معلومات عن الجهات المسؤولة عن الهجوم؟
الشرطة تحقق لمعرفة هوية المهاجمين والأسباب وراء الهجوم.
ما هي الإجراءات الأمنية التي اتخذتها السلطات بعد الهجوم؟
تم تشديد التدابير الأمنية وبدء عمليات مطاردة واسعة النطاق للقبض على المهاجمين.